يبطئ من مظاهر الشيخوخة، حيث إنّ البشرة تستوعب التغيُّرات بسرعة، بسبب تعرّضها لأشعّة الشّمس الضّارة، وذلك بسبب استخدام المنتجات المحمّلة بمواد كيميائية قويّة، والإجهاد، ونمط الحياة غير الصحي، والتلوّث، وكل هذه العوامل تساعد على إتلاف البشرة، ويساعد ماء الورد -لما يحتويه من مضادات أكسدة- على علاج هذه الأضرار.[٥]
اتباع روتين دائم للعناية بالبشرة المختلطة يتلخص في استخدام المنتجات المناسبة لها، وهي:
نقدم لكِ فيما يلي مقترحات بأفضل ماسكات للبشرة المختلطة الحساسة والتي يمكنها منحك خواص التقشير والترطيب التي يحتاجها وجهك من دون أن تسبب أي التهاب او حكة بفضل مكوناتها الطبيعية والخفيفة.
تنعيم البشرة: يعدّ تنعيم البشرة من أهم خطوات العناية بها، لأنه يزيل الأوساخ والزيوت المتراكمة عليها. ولتأمين الرطوبة اللازمة للبشرة يتمّ استخدام ماء الورد.
يُفيد ماء الورد في علاج الهالات السوداء، لا سيما للأشخاص الذين يعملون على جهاز الكمبيوتر طيلة اليوم، وذلك باتباع الطريقة اضغط هنا الآتية:[٣]
تعد الإنزيمات الطبيعية في مقشرات الفواكه ممتازة للمناطق الدهنية في الوجه، فيكفي أن تقومي بفرك الفاكهة كالأناناس على جلدك مباشرة أو وضع قناع مصنوع من الزبادي والاناناس المبشور يغطي جلدك ويمنحك النضارة واللمعان.
تعريف المرشد السياحي وخصائصه ومهاراته ومميزاته وأنواعه وعيوبه
تقليل الانتفاخ: يحتوي ماء الورد على خصائصاً مضادة للالتهابات، فهو لا يجعل البشرة منتعشةً فقط، وإنّما يُساعد على تقليل الانتفاخ الذي يحدث للبشرة، وخاصّةً تحت العينين.
مقشر طبيعي من الشوفان وجل الكتان للحفاظ على جمال البشرة الجافة في الصيف
شرب والاستحمام بماء الورد المقروء عليه الرقية الشرعية في التخلص من الحسد والعين والسحر.
يُنصح بتجنب استخدام زيت الورد أثناء فترة الحمل، وكذلك في حال المعاناة من أيّة أمراضٍ مُزمنة، إلّا باستشارة الطبيب.[١]
يُعتبر الورد من النبات الجميلة والجذابة، فهي تزيد الشعور بالبهجة، والسعادة، والطاقة الإيجابية، ولذلك يتم استخدامه كوسيلة للتعبير عن الحب، والتقدير، والإعجاب، والشكر من خلال إهدائه، وليس ذلك فحسب، فهو يحتوي على العديد من العناصر التي تجعل منه مادة علاجية للكثير من المشاكل الصحية، وسنتحدث في هذا المقال عن فوائد الورد الطبيعي، وعن كيفية عمل ماسكات الورد للعناية بالبشرة.
توزّع بتلات الورد في حوض الاستحمام، ويمكن للفرد بعد ذلك الاسترخاء في الحوض.
الانتقال من مكتب لآخر هجرة، علي جمعة: من ضيق عليه في وطنه عليه بتركه